قال تعالى "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر"
بفضل الله ومنته، وفق البرعم:"أمين قاسم جهلان" لحفظ القرآن الكريم واستظهاره بعد كد ومصابرة فالله نسأل أن يجزيه خير الجزاء في الدنيا والآخرة، وأن يلبس والديه تاج الكرامة يوم القيامة، وأن يثيب معلميه في دار القرآن الكريم -مالك بن نبي - وغيرها، وكل من يسعى لخدمة القرآن الكريم وأهله، وأن يحفز أقرانه المرابطين في طريق الحفظ حتى يتقنوه فيتوجوا إن شاء الله تعالى(عبدالله، حسن، ياسين، رستم .....).
قال تعالى "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر"
بفضل الله ومنته، وفق البرعم:"أمين قاسم جهلان" لحفظ القرآن الكريم واستظهاره بعد كد ومصابرة فالله نسأل أن يجزيه خير الجزاء في الدنيا والآخرة، وأن يلبس والديه تاج الكرامة يوم القيامة، وأن يثيب معلميه في دار القرآن الكريم -مالك بن نبي - وغيرها، وكل من يسعى لخدمة القرآن الكريم وأهله، وأن يحفز أقرانه المرابطين في طريق الحفظ حتى يتقنوه فيتوجوا إن شاء الله تعالى (عبدالله، حسن، ياسين، رستم .....).
يا أمين إن أهل القرآن أهل الله وخاصته فابذل قصارى جهدك أن يكون خلقك القرآن اقتداء بنبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم، أنت في بداية الطريق فعليك بـ "اقرأ" حتى تنال رضوان الله تعالى.
فاللهم مكن لدينك في الأرض، واجعلنا سببا للتمكين آمين يارب العالمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
بفضل الله ومنته، وفق البرعم:"أمين قاسم جهلان" لحفظ القرآن الكريم واستظهاره بعد كد ومصابرة فالله نسأل أن يجزيه خير الجزاء في الدنيا والآخرة، وأن يلبس والديه تاج الكرامة يوم القيامة، وأن يثيب معلميه في دار القرآن الكريم -مالك بن نبي - وغيرها، وكل من يسعى لخدمة القرآن الكريم وأهله، وأن يحفز أقرانه المرابطين في طريق الحفظ حتى يتقنوه فيتوجوا إن شاء الله تعالى(عبدالله، حسن، ياسين، رستم .....).
قال تعالى "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر"
بفضل الله ومنته، وفق البرعم:"أمين قاسم جهلان" لحفظ القرآن الكريم واستظهاره بعد كد ومصابرة فالله نسأل أن يجزيه خير الجزاء في الدنيا والآخرة، وأن يلبس والديه تاج الكرامة يوم القيامة، وأن يثيب معلميه في دار القرآن الكريم -مالك بن نبي - وغيرها، وكل من يسعى لخدمة القرآن الكريم وأهله، وأن يحفز أقرانه المرابطين في طريق الحفظ حتى يتقنوه فيتوجوا إن شاء الله تعالى (عبدالله، حسن، ياسين، رستم .....).
يا أمين إن أهل القرآن أهل الله وخاصته فابذل قصارى جهدك أن يكون خلقك القرآن اقتداء بنبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم، أنت في بداية الطريق فعليك بـ "اقرأ" حتى تنال رضوان الله تعالى.
فاللهم مكن لدينك في الأرض، واجعلنا سببا للتمكين آمين يارب العالمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.